التقت تينا بصديقها في حفل في البار. لقد كان عازف جهير وكان لديهم عرضهم الخاص. بعد ذلك ، بدأ محادثة في الحانة ، وبعد بضع طلقات ، بدا أنهما يعرفان بعضهما البعض إلى الأبد. كان أكبر ، نعم ، لكن روحه كانت شابة. في صباح اليوم التالي كانوا معه وطلبت منه تينا العزف على جيتاره والجلوس على ركبتيه. نادى عليه جسده الصغير الرقيق ودار رأسه. احتفظ ببعض الأغاني ، لكنه اقترح بعد ذلك أن يلعب فلم كلاسيكي مترجم له. على صاحب الديك. كانت صعبة للغاية. خلع ملابس حبيب المرأة الصغير وبدأ في تقبيل جلد كل امرأة ، وببطء اختراق بوسها بإصبعها. اشتكت تينا واستجاب جسدها الحساس بهزة طفيفة ...
